جائزة القصة القصيرة التي سلمت يوم السبت 30 ماي –شهر 05 – بقصر الحمراء ( غرناطة – إسبانيا) هي الجائزة العالمية الوحيدة التي تقبل القصص القصيرة باللغتين العربية و الإسبانية.
الطبعة الثانية لجائزة القصة القصيرة معبر المضيق كانت من نصيب العملين الأدبيين ,الحريق ( الهجرة غير الشرعية ) للكاتب المغربي محمد زيتون ,بالنسبة للقصص القصيرة باللغة العربية والإسبانية سلمي كوادلوبي إنخلمو لقصتها تحت علامة الغرق ,بالنسبة للقصص القصيرة باللغة الإسبانية.
بينما كان أصحاب الدور النهائي كل من زينب بن يحيى من المغرب للقصة على الطريق ,و حسان البكالي لقصتة عبور و من الجانب الإسباني للجائزة كان كل من , خوسي .م. موتو كليرا على قصته وادينا' و خوان أنخل براخي بزوسو.على قصته الضفًََّة الأخرى...
حوالي 200 قصة قصيرة تسابقت من أجل نيل الجائزة الأدبية معبر المضيق التي تعتبر الوحيدة من نوعها في العالم من حيث أنها تقبل الأعمال المشاركة بكلا اللغتين العربية و الإسبانية في نفس الوقت.
إلى الجائزة المنظمة من طرف مؤسسة ثقافة و مجتمع وصلت مشاركات كتاب من(24) دولة تنتمي لأربع قارات أين لزم على القصص المشاركة لأجل نيل الجائزة الإشارة بطريقة ما أو بأخرى إلى العلاقة القائمة بين الغرب والشرق و العالم العربي .
القصص المشاركة في هذه الطبعة الثانية صدرت من الدول الإفريقية المغرب , الجزائر , مصر , موريطانيا ,تونس و ليبيا.و من الدول الأمريكية , المكسيك , الأرجنتين,الشيلي , الأرغواي , كولومبيا ,البيرو, كوبا, البرازيل,والولايات المتحدة الأمريكية,ومن الدول الآسيوية كل من العراق, إسرائيل ,فلسطين ,سوريا و الأردن.و قصص صادرة من أوربا من فرنسا, إيطاليا و المملكة المتحدة .
هذا التنوع في البلدان المشاركة يدل عل انه بالرغم من ان عدد المشاركات كان مساويا للطبعة السابقة من الجائزة إلا ان الطابع الدولى للجائزة نمى بصفة محسوسة من 14 دولة مشاركة إلى 24 دولة.
خلال الإحتفال تم تقديم الكتاب الذي يحوي القصص الفائزة في الطبعة الأولى من الجائزة المقامة العام الماضي حيث وهبت 1،000 يورو لكل من حنان فاروق ، الطبيبة والكاتبة المصرية المقيمة بالمملكة العربية السعودية عن قصتها باللغة العربية " المعبر" . و’باتريشيو برون’، الكاتب الأرجنتيني المقيم بمدريد ، لقصته باللغة الإسبانية" دخيل ".
لجنة التحكيم ، برئاسة الدكتور في فقه اللغة انطونيو بارنيس ،مكونة من منى عبوسي أستاذة اللغة العربية بمدرسة اللغات الرسمية في ملقة ، وخوسيه خوليو كابانيياس ، كاتب وأستاذ الأدب باشبيلية ؛خسوس كوتا ، كاتب وأستاذ الفلسفة باشبيلية ، وميغال دو أرس، شاعر ،حاصل على "جائزة النقد" وأستاذ الأدب بجامعة غرناطة ، أنخل إستيبان ، كاتب وأستاذ الأدب بجامعة غرناطة ، بيلار غونزاليس ، استاذة اللغة العربية بمعهد القديس جوستين بمدريد، وآرام همبرزوميان أستاذ اللغة العربية بمدرسة اللغات الرسمية بمدينة ملقة.
"معبر المضيق " جائزة المنظمة لتقريب العلاقات بين الغرب والثقافة العربية ، منظمة من طرف مؤسسة" ثقافة ومجتمع" ، وذلك بالتعاون مع منظمة اليونسكو من أجل النهوض بالآداب في وسائل الإعلام.
5 comentarios:
¿Es posible conocer el nombre de los finalistas del concurso?
Aquí van:
Deliberación del jurado del II Premio de Relato Corto Paso del Estrecho
Granada, 9 de mayo de 2009
Árabe
Ganador: L’hrig (Emigración clandestina) de Mohamed Zitoune, Marruecos.
Finalista: ’la at-Tariq (En el camino) de Zineb Benyaya, marroquí, pero vive en Almería.
Finalista: ‘ubur (Travesía) de Hassan Bakkali, Marruecos.
Español
Ganadora: Bajo el signo del naufragio de Salomé Guadalupe Ingelmo, Madrid.
Finalista: Nuestro valle, de José M. Motos Galera, Granada.
Finalista: La otra orilla, de Juan Ángel Brage Vizoso, Granada.
Con mis mayores felicitaciones
Salah Aboshanab
بسم الله الرحمن الرحيم
الف الف مبروك للاستاذ محمد زيتون والاستاذه سلمى بالفوز بالجائزة الثانيه لمعبر المضيق لسنة 2009 مع اطيب التهانى وأصدق التمنيات
Con mis mayores felicitacióne, por obtener el II premio Literario del Paso del Estrecho.
Felicitaciones y Saludos.
Salah Aboshanab- Alejandria
Mil gracias y saludos al grupo de los Jurados del premio II Literario del paso del Estrecho, por sus esfuerzos dados a la SOCIEDAD CULTURAL DEL PREMIO
INTERNACIONAL UNICA. Y los saludo particulares al Señor Dr.Barnes
Salah Aboshanab
Publicar un comentario